بيلا حديد (Bella Hadid)، عارضة أزياء أمريكية، من أصول فلسطينية، من مواليد 9 أكتوبر 1996 في واشنطن، الولايات المتحدة.
السيرة الذاتية وقصة حياة المشاهير باللغة العربية.
بطاقة المعلومات الأساسية
الإسم باللغة الإنجليزية: Bella Hadid
الإسم باللغة العربية: بيلا حديد
الإسم الحقيقي الكامل: إيزابيلا الخير
الجنسية: الولايات المتحدة – فلسطين
اللغة: الإنجليزية
الديانة: الإسلام
الإقامة: الولايات المتحدة
الأصل: فلسطين
تاريخ الميلاد: 9 أكتوبر 1996
مكان الميلاد: واشنطن، الولايات المتحدة
العمر: 26 سنة (في 2022)
البرج الفلكي: المیزان
المهنة: عارضة أزياء
سنوات النشاط: 2014 – حتى الآن
الحالة الإجتماعية: عازبة
الأب: أنور حديد (رجل أعمال)
الأم: يولاندا فوستر (مهندسة ديكور، عارضة أزياء)
الإخوة: جيجي حديد (عارضة أزياء)، أنور حديد
السيرة الذاتية، قصة حياة
ولدت بيلا حديد (Bella Hadid) في يوم 9 أكتوبر 1996 في واشنطن العاصمة في الولايات المتحدة. اسمها الحقيقي هو إيزابيلا الخير، قيل أنها نجمة أفلام اباحية. والدها هو الملياردير إمبراطور العقارات الفلسطيني محمد أنور حديد، وأختها هي عارضة الأزياء جيجي حديد. تزوج والدها عام 1994، وتطلقا بعد سنوات. لجأ إلى سوريا في 1948 أثناء الحرب الفلسطينية، ودرس هناك القانون بأحد الجامعات، ثم عمل في شركة عقارية بريطانية مقرها بسوريا، وانتقل بعدها إلى واشنطن، ودرس بجامعة ولاية نورث كارولينا ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. ووالدتها هي يولاندا فوستر، مهندسة ديكور وعارضة أزياء هولندية سابقة، اشتهرت في السنوات الأخيرة في عقب تأّلقها في سلسلة تلفزيون الواقع (ربات البيوت الحقيقيات في بيفرلي هيلز).
انتقلت بيلا حديد عام 2014 إلى مدينة نيويورك، ودرست التصوير في كلية بارسونز للتصميم، وبعد ذلك بفترة قصيرة وقعت مع (IMG)، وبعد شهرتها الواسعة التي حققتها في مجال الأزياء، ترددت أقاويل حول تصويرها بعض الأفلام الإباحية، وهو ما نفاه المقربين منها، إلا أن ما شكك في الأمر هو انتشار بعض الصور العارية لها. وأجرت عمليات تجميل على مستوى الأنف والشفاه لأنها كانت تشعر بعدم الرضا من شكلها.
أثارت بيلا حديد جدلا واسعا بعد ظهورها بفستانها المكشوف خلال مرورها على السجادة الحمراء خلال حضورها العرض الاول لفيلم (Unknown Girl)، ضمن فعاليات الدورة 69 من مهرجان (كان) السينمائي عام 2015، حيث ظهرت بفستان احمر مثير وجريء، كشف عن اجزاء من جسدها، لا سيما وانه مكشوف عن الصدر وعن إحدى قدميها بالكامل بفتحة حتى خصرها، في طلة اعتبرت الأجرأ منذ انطلاق فعاليات المهرجان، الامر الذي شكل مادة دسمة لجميع وسائل الإعلامي الأمريكية والأوروبية وعلى مستوى العالم، وانتشرت صورها بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وثار تساؤل الجميع حول ما إذا كانت ترتدي ملابس داخلية ام لا. مما جعلها أهم وأشهر عارضات الأزياء، وتصدرت غلاف العديد من المجلات العالمية، وشاركت في أهم عروض الأزياء، حتى أنها صنفت من أجمل النساء خلال هذا العام وما تلاه. كما أنها من أشهر وأغلى عرضات الأزياء في العالم حاليا.
تعشق بيلا حديد رياضة الفروسية، منذ فترة المراهقة، وكانت بالفعل تمارس ركوب الخيل. وتعاني من مرض lyme، وهو عبارة عن علامات حمراء تظهر على الجسم، وتؤثر في الرأس بشكل كبير، وتسببت إصابتها بهذا المرض في عدم استمرارها في احتراف رياضة الفروسية، إلا انها تصر على إكمال ممارستها بشكل شخصي.